🚀 من فكرة صغيرة… إلى انطلاقة تليق بمشروع عالمي

برنامج “شركاء الإطلاق” من وكالة يورانيوم

نحن لا نرى التطبيقات ولا المتاجر الإلكترونية كبرمجيات تُبنى وتنتهي، بل نراها كأحلام مؤجلة، كأفكار تختبئ خلف الخوف من التنفيذ، وكفرص تحتاج إلى من يصدق بها قبل صاحبها.
ولذلك أنشأنا هذه الخدمة.

لأننا ندرك، من واقعنا في السوق، أن 90٪ من المشاريع التقنية لا تفشل بسبب ضعف الفكرة، بل بسبب سوء الإطلاق، وضعف التسويق، وانعدام الفهم الحقيقي لما يحتاجه الجمهور.
ولهذا قررنا أن نكون “شركاء الإطلاق”، لا مجرد منفذين.
أن نكون اليد التي تمسك بيد صاحب الفكرة من اللحظة الأولى، وترافقه حتى يرى مشروعه حيًا بين الناس.

نحن في “يورانيوم” لا نقدم خدمات تصميم تطبيقات ومواقع فقط… نحن نُبني مشروعًا.
نبدأ مع العميل من الصفر: نسمع فكرته، نحلل السوق، نضع خطة، نرسم هوية، نبرمج منتجه، ونصنع له حملة إطلاق ذكية، كأننا شركاء مؤسسون، وليس مجرد وكالة.

نحن نؤمن أن البرمجة وحدها لا تكفي، وأن التصميم الجميل لا يضمن النجاح، وأن الإعلانات العشوائية ليست خطة.
الفكرة تحتاج إلى تسلسل منطقي يبدأ من “لماذا”، وليس فقط “ماذا”.
وهنا يأتي دورنا: أن نحول الرؤية إلى منتج، والمنتج إلى تجربة، والتجربة إلى مشروع حقيقي قادر على النمو والتوسع.

لماذا نفعل هذا؟

لأننا نعرف كم من مشروع ضاع بسبب قرارات متسرعة:

• شخص بدأ بتصميم تطبيق دون أن يفهم جمهوره.
• أو أطلق متجره دون أن يعرف كيف يسوّق له.
• أو استثمر ماله في فكرة عظيمة لكنها لم تجد طريقها إلى السوق.

نحن نكره أن نرى فكرة تموت بسبب التنفيذ السيئ.
ولأننا نحترف التسويق، ونعرف السوق، ونتقن بناء البراند من البداية، قررنا أن نكون الشريك الذي لا ينتظر المشروع حتى يفشل ليقدم الحلول… بل يكون في المشهد منذ اللحظة الأولى، يمنع الفشل من الحدوث.

هذه فلسفتنا:

نحن لا نبيع خدمات… نحن نؤسس تحالفات.
ننظر لكل مشروع كأنه شركتنا الخاصة.
نعمل مع العميل بشغف الشريك، وحرص المستثمر، وذكاء المخطط الاستراتيجي.
لا نسمح لأنفسنا أن نُطلق مشروعًا ناقصًا أو ضعيفًا أو بلا خطة واضحة.

نحن نبني المشاريع كما تُبنى السفن الحربية:
بدقة التصميم، ووضوح المهمة، واستعداد كامل لمعركة السوق.
نعرف أن السوق ليس سهلًا، وأن المنافسين أقوياء، لذلك نُطلق كل مشروع كأنه يذهب إلى ساحة معركة… مدججًا بخطة، وهوية، وسلاح تسويقي حاد.