قصة نجاحي تكمن في رحلتي المثمرة في مجال التدريب والتسويق، حيث بدأت رحلتي من خلال الغوص في عالم الكتب والعلم، مع التركيز على علوم الأعصاب ومهارات الحياة. بفضل تعلمي من أفضل المدربين حول العالم، وبالرغم من مواجهتي للفشل في بادئ الأمر، إلا أن إصراري وشغفي بالتدريب جعلا مني ناجحًا.

بناءً على هذه المعرفة، أسست “نادي العقل” و”العقل والتدريب”، مؤسستين تركزان على تنمية مهارات الحياة والدراسية. بفخر، أصبحت لدينا أكثر من 10,000 طالب يستفيدون من خدماتنا. توسعت مؤسستي لتقديم برامج تعليمية مبتكرة مبنية على علوم الأعصاب، وتركز على سلوك المستهلك وفنون المبيعات والإعلان العصبي.

نفتخر بأن 50% من برامجنا مجانية، حيث نسعى جاهدين لجعل التعليم متاحًا للجميع. بالإضافة إلى ذلك، قمنا بتحويل برامجنا لتصبح متاحة عبر الإنترنت، مما يتيح للأفراد الوصول إليها بسهولة من أي مكان في العالم.

رغم التحديات في البداية، إلا أن رغبتي في نشر المعرفة وتحفيز الناس على تطوير أنفسهم كانت الدافع الرئيسي وراء نجاحي في هذا المجال.