كل يوم ينولد آلاف المشاريع على إنستغرام…
صفحات جديدة تنفتح، شعارات تُصمم، بوستات تُنشر، وأصحاب المشاريع متحمسين!
بس بعد أسبوعين؟
الصمت…
توقّف النشر، وتوقّف التفاعل، وتوقّف صاحب المشروع عن الحلم.
ليش يصير هذا الشي؟
وليش حتى المشاريع اللي تعبوا عليها الناس، تموت ببرود على إنستا؟
الجواب مو في التطبيق.
الجواب في الدماغ.
🧠 علم الأعصاب يقول: الدماغ لا يشتري بالمنطق… يشتري بالمعنى
الناس ما تدخل إنستغرام علشان تشتري.
الناس تدخل علشان تهرب، تضحك، تتعلم، أو تلمس مشاعرها.
فإذا صفحتك فقط صور منتجات، خصومات، وكلمات مثل “جودة – سعر – شحن سريع”،
دماغ المتابع راح يتجاهلك، حتى لو كان منتجك أسطوري!
لأن الدماغ البشري، وبالذات عند أول تفاعل،
ما يبحث عن منطق…
يبحث عن إحساس: هل هذا يشبهني؟ هل هذا يحل مشكلتي؟ هل هذا يشدني؟
🧬 كيف يشتري المتابع على إنستغرام فعلًا؟
في دراسة نُشرت بمجلة Journal of Consumer Psychology
وجدوا إن قرار الشراء على السوشيال ميديا
يحصل قبل ما يدرك الشخص حتى إن القرار اتخذ!
ليش؟
لأن الدماغ يتفاعل مع:
- القصة قبل المعلومة
- الصورة قبل النص
- الشخص قبل المنتج
يعني إذا صفحتك ما “تحسّس المتابع إنه فاهم”،
راح يمر مرور الكرام، ويطوي صفحتك مثل صفحة جريدة قديمة.
📘 الحل؟ تسويق عصبي برياديّة حقيقية
كتاب إنستا بزنس
ما يعلمك فقط شلون تنشر…
يعلمك شلون تفكر كريادي عنده ذكاء تسويقي داخلي.
محتوى الكتاب يشمل:
✔️ كيف تحوّل صفحتك إلى متجر نفسي
✔️ كيف تصمم منشور يدخل من عيون المتابع لعقله مباشرة
✔️ كيف تبني “هوية عصبية” لبراندك، تخلي الناس تقول: هذا يشبهني
✔️ كيف تخلي الستوري يبيع بدون ما تقول: اشترِ
💡 لمن هذا الكتاب؟
- لأي شخص بدأ مشروعه بس ما يعرف شلون يخاطب الناس
- لأي صانع محتوى يريد يربح من صفحته
- لأي ريادي يريد ينقذ مشروعه من الموت البارد
🎁 لا تترك مشروعك يموت من الجهل
المنتج الجيد بدون تسويق = موت بطيء
والتسويق بدون فهم دماغ المتابع = تعب بدون نتيجة
📘 كتاب “إنستا بزنس”
راح يعطيك مفاتيح التفاعل، التأثير، والبيع على إنستغرام
بطريقة مبنية على فهم علم النفس… مو مجرد تقليد للترند.
میانگین امتیاز 0 / 5. تعداد آرا: 0